top of page

أحمد أفغاني وقصة رحلته الى ماليزيا

اختلاطي بأنواع مختلفة من البشر غير نظرتي للحياة هذا ماقاله المصور و المصمم أحمد أفغاني في لقائه بديزاين حين شاركنا .قصة رحلته لماليزيا عام 2009 لدراسة مجال التسويق

بعد عودة المصور والمصمم أحمد من ماليزيا, بدأ العمل على تطوير ذاته في مجال التصوير وأعد اول دورة تحت عنوان مبادئ التصوير الفوتوغرافي والتي نالت إقبال ورواج هائل من المهتمين في المجال وحصل بعدها على الأعتماد من وزارة الثقافة والفنون .

بالمشاركة في مسابقة اقامتها وقد قام العام الماضي بمجموعة صور غريبة وفريدة من نوعها أنا أقراء تجعلك تحرك خيالك لوهنة من الوقت, فقد استطاع ان يترجم للمشاهد أن كيف يمكن للكتاب ان يخلق لنا شخصيات خيالية ويجعلنا نجسدها في الواقع فلا نستغرب مستقبليا عندما نسمع من أطفالنا أن لهم اصدقاء خيالين , فقد اصبح لنا ايضا البعض من هؤلاء الشخصيات , حقا لاحدود .للخيال مهما تقدم العمر فللكتب القدرة على جعل العقل يتخيل وبدقة الشخصيات وتفاصيل حياتهم و حتى نبرة اصواتهم

شارك المصور بالعديد من المسابقات المحلية والعالمية , ومن أخر الجوائز التي نالها, جائزة مسابقة جميل للتصوير الفوتغرافي لعام 2013 والذي قد شارك بها بصورة ذو تعبير قوي تحت عنوان (بنو أدم) والتي تجسد فكرة السلام بين البشر رغم .اختلاف الثقافات, الديانات, والالوان

bottom of page